fbpx
معهد إبسوس بسيخومتري

التخنيون

Technion logo vector.svg      التخنيون

موقع التخنيون:
يتواجد التخنيون في مدينة حيفا وتحديدًا على جبل الكرمل، ويطلق عليه عادةً إسم “قرية التخنيون” نسبةً إلى الحيّز الكبير الذي يشغله.
يقسّم التخنيون إلى قسمين:
– قرية التخنيون الواقعة على جبل الكرمل، والتي فيها تُعلّم معظم المواضيع التعليميّة.
– كلّيّة الطب، والتي تقع بجانب مستشفى “رمبام”، وهي كلّيّة منعزلة نسبيًّا عن باقي كلّيّات التخنيون.

نبذة عن تاريخ التخنيون ومستواه:
تأسّس التخنيون عام 1924. مقرّه الأوّل كان ما يعرف اليوم بمتحف العلوم، التكنولوجيا والفضاء، وقد نُقل إلى موقعه الحالي عام 1953.
يعتبر التخنيون الجامعة الأولى في البلاد من حيث المستوى التعليميّ في مجالات العلوم والهندسة والفروع المتّصلة بها مثل هندسة العمار، هندسة الحاسوب والهندسة البيو-طبّيّة وغيرها.

مسارات التعليم في التخنيون:
كلّيّة الهندسة المعماريّة وبناء المدن:
– هندسة معماريّة وبناء المدن (ארכטיקטורה ובינוי ערים)
– تخطيط مدن ومناطق
– تصميم صناعيّ (עיצוב תעשייתי)
– تصميم المناظر الطبيعيّة (אדריכלות נוף)

كلّيّة البيولوجيا:
– بيولوجيا
– بيو-كيمياء جزيئيّة
– مختبر طبّيّ
– علوم بيئيّة
– علم الأحياء الحاسوبيّ
– هندسة البيو-كيمياء

كلّيّة تدريس التكنولوجيا والعلوم:
– تخصّصات مختلفة لتأهيل معلّمي المدارس

كلّيّة الهندسة المدنيّة والبيئيّة:
– هندسة مدنيّة (הנדסה אזרחית)
– هندسة مبانٍ
– إدارة وبناء
– هندسة مواصلات
– هندسة بيئة
– هندسة جغرافيّة
– هندسة زراعة
– هندسة موارد المياه والبيئة

كلّيّة الهندسة البيو-طبّيّة:
– هندسة بيو-طبيّة

كلّيّة الهندسة الكيميائيّة:
– هندسة كيميائيّة
– هندسة الكيمياء الحيويّة

كلّيّة هندسة الطيران والفضاء الجوّيّ:
– هندسة الطيران والفضاء الجوّيّ
– هندسة ميكانيكيّة

كلّيّة هندسة بيو-تكنولوجيا وغذاء:
– هندسة بيو-تكنولوجيا وغذاء

كلّيّة هندسة المواد:
– هندسة مواد
– فيزياء
– كيمياء

كلّيّة هندسة الكهرباء:
– هندسة كهرباء
– هندسة حاسوب
– هندسة البرمجيّات

كلّيّة هندسة الماكنات:
– هندسة الماكنات

كلّيّة هندسة التصنيع والإدارة (תעשייה וניהול):
– هندسة إدارة أعمال
– هندسة أنظمة معلوماتيّة (הנדסת מערכות מידע)
– اقتصاد وإدارة

كلّيّة الكيمياء:
– كيمياء

كلّيّة علم الحاسوب:
– هندسة الحاسوب
– هندسة البرمجيّات
– هندسة
– مسار مختلط: علم الحاسوب والفيزياء
– مسار مختلط: علم الحاسوب والرياضيّات

كلّيّة الرياضيّات:
– رياضيّات

كلّيّة الفيزياء:
– فيزياء
– مسار مختلط: فيزياء وهندسة الكهرباء
– مسار مختلط: فيزياء وهندسة المواد
– مسار مختلط: فيزياء ورياضيّات
– مسار مختلط: فيزياء وعلم الحاسوب

كلّيّة الطّبّ:
– طبّ
– علوم طبّيّة
– مختبر طبّيّ
– هندسة بيو-طبّيّة

شروط القبول:
– يتمّ القبول لمعظم المواضيع في التخنيون بحسب المعدّل الموزون لمعدّل البجروت وعلامة البسيخومتري، عادةً بنسب متساوية. علامة البجروت القصوى في التخنيون هي 117.
– يتوجّب على كلّ مرشّح الوصول إلى علامة 104 على الأقلّ في مجال اللغة الإنجليزيّة في الامتحان البسيخومتريّ  (أو علامة 204 في امتحان “أمير”) ليتمكّن من التسجيل لأي موضوع في التخنيون.
ملاحظة: يحصل الطالب على “إعفاء” من كورسات اللغة الإنجليزيّة عند حصوله على علامة 134 وما فوق في فصل اللغة الإنجليزيّة من الامتحان البسيخومتري.
– يتوجّب الحصول على علامة 113 على الأقلّ في امتحان معرفة اللغة العبريّة “ياعيل” بغية التّسجيل لأيّ موضوع في التخنيون، يتوجّب على الحاصلين على علامة 113-120 في امتحان “ياعيل” أن يتعلّموا دورة “لغة عبرية 3” في السنة التعليمية الأولى في التخنيون. يحصل الطالب على علامة إعفاء من كورسات اللغة العبرية عند حصوله على علامة 121 وما فوق.
– في مواضيع الهندسة المعمارية وتصميم المناظر الطبيعيّة على الطلاب القيام بامتحان دخول خاص بهذا المجال.
– في حال أحرز المرشّح معدّلاً موزونًا يؤهّله للتسجيل للطب، عليه الخضوع في المرحلة التالية لسلسلة من الامتحانات والمقابلات.
– لا يوجد تحديد جيل أدنى لأي موضوع في التخنيون.

الجوّ في التخنيون:

الجوّ التّعليميّ:
من المعروف أنّ الجوّ التعليميّ في التخنيون هو صعب نوعًا ما، وسبب ذلك هو كثرة الوظائف البيتيّة الملقاة على عاتق الطالب بالإضافة الى ساعات التعليم الطويلة والمتعبة. لكي يستطيع الطالب الصمود أمام نظام التخنيون الفتّاك عليه أن يدرس بجديّة ونشاط وأن يقوم بمتابعة دائمة للمواد.

الجوّ الاجتماعيّ:
من ناحية، قد يكون التخنيون المؤسّسة التعليميّة الأصعب من حيث الدراسة والضغط، ولكن من ناحية أخرى هو، بلا شكّ، المؤسّسة التعليميّة الأسهل من حيث التخالط الإجتماعي. السبب في إزدهار الجوّ الاجتماعي في التخنيون يعود بالأساس للحقيقة أنّ جميع الطلاب هناك يعانون من نفس المصيبة (ألا وهي التخنيون)، وهذه المصيبة تجمعهم وتقرّبهم، فكما هو معروف “مصيبة كثيرون هي نصف مصيبة.” إلى جانب هذا، إنّ مبنى التخنيون وتقارب مواقع الكلّيّات فيه يتيح المجال للالتقاء بالمعارف والأصدقاء، وبالتّالي تسهل عمليّة تطوير العلاقات الاجتماعيّة. ليس هذا فحسب، بل وإنّه في كلّ يوم أربعاء هنالك استراحة دراسية لمدّة ساعتين (ما يسمى بـ “צהרי יום ד”) لكلّ طلاب التخنيون، بحيث يلتقي الجميع بمكانٍ واحدٍ للترفيه عن النّفس والابتعاد عن جوّ الضغط.

العيش في حيفا:

المناخ :
تتّسم حيفا بمناخ معتدل في معظم الأحيان، لكنّ حقيقة وقوعها على شاطئ البحر تجعل العيش فيها في فصل الصيف مهمّةً صعبةً بعض الشيء، وهذا يعود لدرجات الرطوبة المرتفعة فيها. أمّا في فصل الشتاء فالجوّ عادةً ما يكون مريحًا، فقد يكون الطقس باردًا تارةً ودافئً تارةً أخرى.

المواصلات:
يمكن التنقّل من الجامعة إلى أيّ مكان بواسطة وسائل النقل المتوفّرة بشكل دائم في الجامعة منذ ساعات الصباح وحتّى الثامنة مساءً، وللتنقّل ما بعد الثامنة توجد سيّارات أجرة خصوصيّة. يجدر الذّكر أنّ السفر في حيفا لا يخلو من أزمات السير، الأمر الذي قد يسبّب التأخّر بالوصول للمكان المطلوب.

أمّا بالنسبة للطلاب العرب، لقد تمّ التسهيل عليهم بالوصول إلى بيوتهم وذلك بفضل وجود باصات مخصّصة للطلاب الجامعيين والتي تمرّ يوميًّا بالبلدات العربيّة مثل: الناصرة، طمرة، سخنين والقرى المجاورة.

تكاليف المعيشة:
لا تعدّ حيفا من المدن الغالية في البلاد ولكنّها بالمقابل ليست رخيصة، وبشكل عام تعدّ المناطق العربيّة أرخص من المناطق اليهوديّة فيها.

سكّان حيفا:
أحد العوامل الّذي يمنح حيفا رونقًا خاصًّا هو التنوّع السكانيّ فيها، فبمجرّد التجوّل في الشارع من السهل ملاحظة الخلفيّات المختلفة التي يأتي منها السكّان. بالرغم من هذا التنوّع، يغلب الطابع المسالم على سكّان حيفا ويتعايش العرب واليهود فيها بشكل ناجح ممّا يجعل الحياة فيها مريحة.

إمكانيّات التّرفيه:
تتوفّر في حيفا العديد من الأماكن الرائعة التي يمكن زيارتها، مثل قبّة عبّاس، جادّة “بن غريون” ومقاهيها التي لا مثيل لها، مسرح الميدان، المراكز التجاريّة الكثيرة وطبعًا لن ننسى البحر الذي تتميّز حيفا بجماله.

إضافة إلى ذلك، يعطي التخنيون طلابه فرصة فريدة من نوعها بالانضمام إلى نادي الرياضة بسعر زهيد، وهناك يمكن التمتّع ببرك سباحة، ملاعب ومعدّات رياضيّة كثيرة.

السّكن في حيفا:
عدد الطلاب في التخنيون يفوق عدد المساكن الطلابيّة المتاحة فيه. لهذا السبب وُضعت مقاييس واعتبارات معيّنة لقبول الطلاب للمساكن، منها الوضع المادّيّ، الموقع الجغرافيّ، الوضع الصحيّ، الموضوع التعليميّ، الامتياز في التعليم وغيرها.

المساكن منتشرة في جميع أنحاء التخنيون وهي تختلف بالجودة، أي، من ناحية المبنى، المساحة، عدد الطلاب في المسكن… بطبيعة الحال الإختلاف بالجودة يؤثّر على السعر أيضًا، حيث تتراوح التكلفة الشهريّة للمسكن ما بين 500 وَ 1000 شاقلاً.

في حال عدم حصول الطالب على المسكن الذي يرغبه بإمكانه معاودة الطلب، لكن في معظم الأحيان يردّ هذا الطلب خائبًا. لهذا السبب، قسم من الطلاب يختارون السكن خارج حدود التخنيون، إذ ليس من الصعب إيجاد واستئجار شقة سكن على مقربة من التخنيون وبسعر معقول، لكن بالطبع ليس بسعر المساكن الطلابيّة.

موقع التخنيون على الإنترنت:
http://www1.technion.ac.il

حساب معدل البجروت واحتمالات القبول للتخنيون:
http://ug.technion.ac.il/admissions/calc/calc_set.html

Copyright © document.getElementById('copyright').appendChild(document.createTextNode(new Date().getFullYear())) Epsos All rights reserved